نقطة عالسطر!
…وأنا أضع نقطة الختام في هذه المقالة، لن أكتم حزني ولا غضبي. للمرة الثانية خلال أربعين سنة في عالم الصحافة، أطوي صفحة “المستقبل” وأمشي. في المرة الاولى بقي المستقبل قائماً، رغم كل الأسلاك الشائكة التي وضعت على الطريق… في باريس التي جئتها من “السفير” وتجربتها المضيئة ، شاركت زملاء اعزاء وما زالوا ومنهم… اقرأ المزيد