IMLebanon

لعنة السلاح المتفّلت… تُسقط «وردة بعلبك»

يستمر مسلسل السلاح المتفلت الذي يجول من دون أي رادع في حمى قوى الأمر الواقع وسلاحها غير الشرعي، في حصد مزيدٍ من أرواح أبرياء في عمر الورود. وعلى ما يبدو فإن هذا السلاح وأربابه ومن يؤمن الحماية له لم يشبعوا بعد من كم الضحايا الذين سقطوا نتيجته، من بعلبك إلى زحلة مروراً بقب الياس والعاصمة… اقرأ المزيد

علم النفس

ليس سهلاً الوضوح في زمن الإبهام، خصوصاً إذا عنى ذلك (وهو يعني) فتح بعض الكتب المقفلة، وكشف صفحاتها ومدوّناتها ومضامينها وأسرارها.. ثم نشرها «من دون هوادة»! وذلك يتماشى مع المألوف القائل بأن الحقيقة «مؤلمة»، أو «صعبة»، أو أمرّ من غيابها! وهي في هذه الأيام، وفي الشؤون الدموية والفتنويية والتخريبية والمَرَضية الطافحة في دنيا العرب و… اقرأ المزيد

يقال

   إنّ رئيس مجلس النوّاب نبيه برّي رفض رفضاً باتاً اقتراح تخفيض عدد النواب من 128 إلى 108 لأسباب عديدة أبرزها أن الموافقة على هذا الاقتراح تعني حرمان العلويين من التمثيل النيابي.

الهوة كبيرة بين القانون الدستوري والحياة السياسية

بعد ان أُقحم اللبنانيّون في دوامة التوافقية التعجيزية والإستنسابية تراهم يدخلون اليوم في دوامة جديدة، فكلما ضاقت أمامهم حدود أخذ القرار بالإجماع، كما حدود أخذ القرار بالتصويت، تراهم يدخلون أكثر فأكثر في ورطة طرح موضوعات جديدة، من فوق الموضوعات المستعصية والمتراكمة وفي طليعتها قانون الإنتخاب. يمتنع الاتفاق على قانون جديد، تهب نسمة تشاؤم ثم نسبة… اقرأ المزيد

.. بالقانون

مفارقة تسجل للعهد في رصيد الحياة السياسية اللبنانية، منذ بات الاختلاف يؤدي الى الاحتكام للدستور، ويأخذ الى المزيد من السجالات والتشريعات، وينحو الى المزايدة فى الفهم المعمق، وهو إجراء استبدلته قديماً جهات داخلية وخارجية بالسعي الى «قلب الطاولة على الآخر»، فكانت حرب الميليشيات والشرقية والغربية وغيرها من محاولات فرض واقع دموي على الأرض اللبنانية المعهودة… اقرأ المزيد

ترحيل وإجرام وتوزيع أدوار بين «داعش».. والنظام

كثيرة هي المؤشرات والدلائل التي تؤكد المُخطّط التهجيري القسري الذي ينتهجه ويُنفذه كل من النظامين الإيراني والسوري في العديد من المدن والبلدات السورية تحت عنوان «المصالحة»، وذلك ضمن عملية «ترانسفير» مذهبي كانت بدأت ملامحه يوم احتل «حزب الله» مدينة القصير في محافظة حمص، وما زال حتى اليوم يمنع عودة أبنائها إليها. يومها حصل التهجير تحت… اقرأ المزيد