في السفاهة وجذرها!
لم تترك سلطة الوصاية الأسدية بعد اندحارها من لبنان كل شيء خلفها.. بل تراها اليوم تتابع الاستثمار في بعض تِرْكَتها تلك، وتستأنف “الانتقام” من عموم اللبنانيين عن بُعد مثلما كانت تفعل عن قرب من خلال الأتباع الذين انتقتهم وجعلتهم ناطقين فرعيين بلسانها ومبلّغين صاخبين لرسائلها. وتلك حِسبة فيها شيء من “العدل”! بمعنى أن… اقرأ المزيد