في “قضية” عبثية!
الكلام الكبير في القضية الصغيرة، لا يغيّر حالها وواقعها، ولا ينفخ فيها وزناً إضافياً، ولا يجعلها مستحقّة لعناوين وأدوار فضفاضة وغير واقعية. والكلام هنا يتقصّد السياسة وليس الأشخاص. ولا يدّعي عفواً أو قصداً تناولاً لكرامات المعنيين ولا استنساخاً لمدوّنة سلوك أسدية – ممانعة معروفة ومألوفة ومعيبة وتُخلط فيها مفردات التهتّك الأخلاقي بالهدف السياسي!… اقرأ المزيد