بين أُمّ الصبي وبيّ السنّة
إن الناظر إلى المشهد العربي على وجه العموم، وإلى المشهد اللبناني على وجه الخصوص، يدرك، كما المطّلع على حيثيات ذلك المشهد، تمام الإدراك أن لا وسيلة لمعالجة المشكلات والأزمات إلّا عن طريق الحوار والانفتاح بين مختلف الاطراف والاحزاب، وان اي وسيلة اخرى ليست الا وسيلة ميليشيوية هدفها وضع الوقود على النار لاشعال الفتنة،… اقرأ المزيد