من عقدة ذات حيثية إلى عقدة لمجرد المماطلة
«رضينا بالهم والهم لم يرض بنا»: يخضع الواقع الحكومي والسياسي الى حد كبير، وعلى أكثر من صعيد، الى هذه المقولة، التي ذهبت مثلاً شعبياً. هناك حلقة مفقودة بين النظرة الواقعية الى التوازنات السياسية و«الما فوق سياسية» القائمة، وهي بالأحرى «لا توازنات»، وبين المسعى الذي يفترض أن يكون هو الواقعية بعينها، والذي يهدف الى الحد… اقرأ المزيد