عشر سنوات على يوم مدلج
«سنة … اتنين… تلاتة… مرقوا ع موت مدلج أربعة… خمسة… ستة… مرقوا ع موت مدلج سبعة ثماني تسعة عشرة وفاتك المتسلط محتل جبال الصوان والأهالي نسيوا… وناس عم ينسوا… وناس ما نسيوا صورة مدلج بعدا معلّقة ع كم حيط، ببيوت نسوان لابسين أسود« (مسرحية «جبال الصوان») لن أغرق في الرومنسية، فالجرح اليوم اندمل وأصبح… اقرأ المزيد