IMLebanon

اللبنانيون ينتظرون تطبيق «قانون من أين لكم هذا؟»

  عادت الدولة اللبنانية من مؤتمر «سيدر» في باريس مترسملة بقروض دولية تعدت رقم 11 بليون دولار، وقد وُصف ذلك المؤتمر بــ «تظاهرة دولية وإقليمية غير مسبوقة منذ سنوات طويلة»، وكانت من أجل لبنان. عشر دول عربية وأميركية مع دول الاتحاد الأوروبي، وبنوك استثمار وتنمية، وصناديق عربية، تلاقت في عملية تعويم ودعم ونهوض بدولة لبنان… اقرأ المزيد

«عاصفة الكيماوي» السوري تسقِط مشروع بوتين؟

  تدخل الأزمة السورية مرحلة جديدة. «عاصفة الغوطة الكيماوية» و «الرد الأطلسي» ينقلانها إلى مشهد استراتيجي آخر. استهدفت الضربة الأميركية – البريطانية – الفرنسية البرنامج الكيماوي السوري وقواعد ومراكز ومستودعات عسكرية وبحثية مرتبطة به. إنها الموجة الأولى أو الرسالة الأولى التي يفترض ألا تقتصر نتائجها على تدمير قدرة النظام في دمشق على استخدام الأسلحة المحظورة… اقرأ المزيد

«قمة القدس» تدين القرار الأميركي وتشدد على وقف الأطماع الإقليمية

  – محمد الشاذلي اختتمت في مدينة الظهران السعودية أمس القمة الـ 29 التي رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مؤكدة في بيانها الختامي مركزية القضية الفلسطينية بالنسبة إلى العرب، فيما تقرر عقد القمة المقبلة في تونس بعد اعتذار مملكة البحرين عن استضافتها بحسب ترتيب عقد القمة العربية.   وأعاد الملك سلمان ترتيب… اقرأ المزيد

الإبهام يحيط باستخدام« الكيماوي» في سورية

  بعدما خرج من البيت الأبيض عقب انتهاء ولاية الرئيس الأميركي رونالد ريغان، قام أصدقاء جون بولتون بإهدائه قنبلة يدوية فارغة من البارود كرمز للسلاح الذي هدد بإلقائه على خصومه في كل مكان.   وظلت تلك القنبلة موضوعة فوق مكتبه الخاص إلى أن اختاره الرئيس رونالد ترامب مستشاراً للأمن القومي خلفاً للجنرال ماك ماستر.  … اقرأ المزيد

نهاية إيران في سورية … «الأطرش بالزفة»

  «لن نتدخل في موضوع معاقبة الدول الغربية لنظام الأسد بسبب استخدامه الأسلحة الكيماوية ضد شعبه، لكننا في الوقت ذاته لن نقبل بوجود إيراني (طويل الأجل) داخل سورية». هذا كان تعليق رئيس الوزراء الإسرائيلي نتانياهو قبل يومين في اتصال هاتفي بينه وبين الرئيس بوتين عشية إعلان الرئيس ترامب عبر حسابه في «تويتر» بقرب الضربة المرتقبة… اقرأ المزيد

أيّها السوريّ: لا تكن إنساناً

  الضربة الغربيّة قد تحدث وقد لا تحدث. لكنّها، حتّى لو حدثت، لا تستحقّ التعويل عليها، ليس لأنّها غربيّة وأميركيّة، بل لأنّها لن تأتي بتعديل نوعيّ. لكنّها، في المقابل، قد تضعنا أمام معادلة تكشف عمق أزمتنا المستعصية في سوريّة وفي سائر المشرق: كارثةٌ أن يبقى الوضع على ما هو عليه من دون تدخّل عسكريّ خارجيّ،… اقرأ المزيد