المرحلة الثالثة من الحركة التصحيحية
قبل سبعة وأربعين عاماً، باشر حافظ الأسد حركته التصحيحية في سورية المستمرة آثارها وتداعيتها إلى اليوم، على شكل مزيج من ثورة وحروب تدخل أجنبي وتدمير منهجي للمجتمع السوري. أسس الأسد الأب للانهيار الكبير الذي يديره بكفاءة عزّ نظيرها، وريثه وخليفته، المُحاضر في السيادة الوطنية بين غارتين إسرائيليتين وعلى بعد كيلومترات قليلة من مقرات «الحرس… اقرأ المزيد