(إيران… وسياسة أن تعيش بـ «وجهين»)
تكاد الوقائع، ومجريات الأحداث أن تثبت أنه ما من بَلَدٍ قافيته «ألِفٌ» و«نون» إلا وهو مرشح لزرع البلابل والفتن أو استقبالها أو تصديرها، ولنا في «إيران» و«لبنان» و«أفغانستان» أمثلة حية طرية، وإن كانت الأولى سيدة الترشح والترشيح، والعاشقة حد الجنون للتدخل في الأنفاق المظلمة، وإضاءتها في ما بعد على الطريقة التي تحلو لها، وتتفق أولاً… اقرأ المزيد