IMLebanon

الشرق الأوسط: نصر الله مهدداً جعجع: لدينا 100 ألف مقاتل

  قال إن السفارات حوّلت محقق مرفأ بيروت «ديكتاتوراً»   هدّد أمين عام «حزب الله» اللبناني حسن نصر الله أمس «القوات اللبنانية» بـ100 ألف مقاتل مدربين ومسلحين، محذراً من أي تفكير بخوض حرب أهلية مع الحزب، قائلاً بنبرة حادة: «تأدبوا… وكونوا عاقلين».   وحاول نصر الله طمأنة المسيحيين بعد أيام على مواجهات شهدتها منطقة الطيونة… اقرأ المزيد

الشرق الأوسط: انتشار الجيش لا يبدد قلق سكان الطيونة… ومخاوف من جولات جديدة

  نذير رضا لم تبدد الجهود لإزالة آثار الاشتباكات المسلحة في منطقة الطيونة أول من أمس، القلق الماثل في نفوس السكان الذين يحارون في توصيف ما يشعرون به. «نحن غاضبون… قلقون… لم يعد منزلنا آمناً»، تقول سهام التي غادرت منزلها أول من أمس حين بدأت الاشتباكات، قبل أن تعود أمس لتتفقده.   وسهام واحدة من… اقرأ المزيد

“حزب الله” في لبنان… أنا وسلاحي أو الحرب الأهلية!

    وعادت حليمة لعادتها القديمة، «حزب الله» اللبناني وحليفته «أمل»، يضربون الأمن السلمي الأهلي اللبناني في الصميم، ويشهرون السلاح، حتى الثقيل منه، في شوارع بيروت لتهديد الآخرين. تحت حجة التظاهر«السلمي» اندلعت اشتباكات خطيرة قرب قصر العدل في بيروت في مستديرة الطيونة، نتج عنها – حتى الآن – مقتل 6 أشخاص وجرح 30 شخصاً، مقصد… اقرأ المزيد

الشرق الأوسط: اعتراض «أمل» و«حزب الله» على البيطار ينفجر في الشارع… ويحوّل بيروت إلى ساحة حرب

«الثنائي الشيعي» يتهم «القوات»… وجعجع يرى السبب في السلاح المتفلت انفجر التوتر السياسي على خلفية الانقسام حول إجراءات المحقق العدلي في ملف مرفأ بيروت القاضي طارق البيطار، في الشارع، واندلعت أمس اشتباكات أسفرت عن مقتل 6 أشخاص، وإصابة العشرات بجروح، استخدمت فيها الأسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية وبنادق القناصة، واتهم «حزب الله» و«حركة أمل»، حزب «القوات… اقرأ المزيد

بقي لها جثمان ابنها تغمره

    قالت الأم على التلفزيون: «اتصل بي صديق وقال في صعوبة. لدي نبأ سيئ». قلت له: «هل قُتل بيار». قال: «أجل». قلت: «في انفجار أم بالرصاص؟»، قال: «بالرصاص. جاءته إحداها في القلب». أكملت الأم حديثها للمذيعة: «قبل الحزن، الشعور الفوري كان الارتياح، لأن بيار كان يقول لي دائماً، أتمنى ألا يقتلوني في تفجير من… اقرأ المزيد

أبعد من أبو الحسن بني صدر…

في باريس، وعن 88 عاماً، توفّي أبو الحسن بني صدر. الرحيل كان صامتاً وبارداً، والراحل أشبه بمجهول. بني صدر ليس مجهولاً، أو أنّ مجهوليّته ليست بهذه البساطة. لقد كان أوّل رئيس لإيران بعد إعلانها جمهوريّةً، أمّا ما حمله إلى منصبه هذا فلم يكن سوى قربه من آية الله الخمينيّ الذي وصفه بـ «هذا ابني». فهو… اقرأ المزيد