بلد ينهار ورئيس لا يتنازل
يحب الرئيس ميشال عون أن يذكّر زواره أنه رجل المبادئ الذي يرفض التسويات. «تستطيعون أن تسحقوني لكنكم لن تأخذوا توقيعي»، كان يقول. إنه «العنيد» الذي لا يساوم. يخرج من قصر بعبدا مهزوماً لاجئاً إلى سفارة فرنسا ليعود إليه رئيساً بعد أكثر من ربع قرن، مستفيداً من صفقات مع السوريين و«حزب الله»، خصوم الأمس الذين… اقرأ المزيد