عزيزي بوتين… «الدولة الأمنية» ستخرق أي دستور
يمكن للأميركيين في نهاية عام 2017 مطالعة نتائج أخطائهم الفادحة في سوريا؛ إذ تمدد النفوذ الإيراني في سوريا وليس لدى الأميركيين من وسيلة لوقفه أو تحجيمه. وتهيمن روسيا على المجال الدبلوماسي في شأن الملف السوري. وعندما خلص فريق المحققين التابع للأمم المتحدة في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي إلى أن بشار الأسد استخدم الأسلحة الكيماوية… اقرأ المزيد