حماية الروس للأسد لا تلغي خطر «داعش»
«الأسد أو نحرق البلد»٬ عبارة انتشرت على جدران الشوارع عندما بدأ العصيان في درعا٬ فجاءت عبارة أخرى كانت بمثابة رد عليها: «نحرق الأسد ونبني البلد»٬ وتحول العصيان إلى حرب. عام 2010 قال الأميركيون: «لا بديل عن نوري المالكي» بعد انتخابات خسرها٬ فصار العراق على ما هو عليه الآن مجزأ٬ محروًقا٬ فقيًرا يريد أهله… اقرأ المزيد