التوطين وتقسيم المنطقة
لست أدري لِمَ هذا «البازار» التوطيني، ونشر «بعبعه» بين اللبنانيين، المسيحيين والمسلمين على حدّ سواء، كلاهما ليسا بوارد القبول بتوطين أي لاجىء سوري في لبنان، ولا شيء يدعو إلى القلق جدياً في وقت فتحت فيه دول أوروبيّة كثيرة ذراعيها لاستقبال اللاجئين السوريين، وفي وقت تعلن فيه الأمم المتحدة أنها دعت الدول الأعضاء بالمنظمة الدولية إلى… اقرأ المزيد