كفى كذباً وتدجيلاً
صاحب إحدى الأقنية التلفزيونية يريد أن يعمل «جزيرة»، وأكيد أنّه إسرائيلي إذ لا يمكن أن تجري في عروق صاحب القناة دماء لبنانية أو عربية ويحرّض على قوى الأمن الداخلي… ومن يستمع الى هذه القناة يخيل إليه أنّ هناك أنبياء هم جماعة الحراك، وأمّا الشياطين فهم رجال قوى الأمن. ولكن من يعاين المشهد في وسط المدينة… اقرأ المزيد