استراحة غير مستَحَقّة
سبحان الله كيف أصبح القوم مثل النعاج، «يسمعون الكلمة» ويعملون بها حتى ولو نطق بها موفد أجنبي ليس له، ولمعلِّمهِ الذي أوفده، أيُّ حَول أو طَول… وهكذا استجابوا الى دعوته إياهم لانتظار عودته في أواسط شهر أيلول المقبل، معتبرينها استراحة وحسب، بدلاً من أن تكون سانحةً يمكن اغتنامها للتحضير الجدي لمغادرة نفق الشغور… اقرأ المزيد