العرب في إسرائيل… ازدهار بين نكبتين
مارست السلطات الإسرائيلية سياسة تمييز عنصري تجاههم على مدار 76 سنة عندما سجل الأديب إميل حبيبي وصيته في مدينة الناصرة التي أحبها، وأمضى فيها جُل حياته، طلب أن يُدفن في حيفا، وأن يُنقش على شاهد الضريح «باقٍ في حيفا». بهذه الوصية، كان كعادته يقرأ المستقبل، ويعلن بصوته الجهوري المجلجل: «حتى في مماتي… اقرأ المزيد