IMLebanon

إيران… فشل الإصلاح أم فشل الإصلاحيين؟

    قرع الرئيس الإيراني الأسبق محمد خاتمي ناقوس الخطر، واعترف بأن التيار الإصلاحي خسر شارعه وبات من الصعوبة إقناعه بالمشاركة في الانتخابات المقبلة، فقد قالها خاتمي بصراحة ومن دون مواربة، بأنه لا أحد في إيران مستعد للاستجابة لطلبات الحركة الإصلاحية المشاركة في الانتخابات المقبلة، والسبب بالنسبة إليه يعود إلى حالة الإحباط وإلى خيبة الأمل… اقرأ المزيد

الشرق الأوسط: الأمم المتحدة تطالب بتعزيز حضور الجيش اللبناني في الجنوب

  تتطلع الأمم المتحدة إلى تفعيل حضور الجيش اللبناني جنوباً، وتطوير قدراته البحرية، بعد مرحلة الاستقرار في هذه المنطقة والتعاون بين الجيش اللبناني وقوات حفظ السلام العاملة في الجنوب «يونيفيل»، في غياب أي مبادرة جديدة لترسيم الحدود البحرية التي تعدّ خارج مهمة هذه القوات. وتعزز هذا التوجه خلال زيارة وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات… اقرأ المزيد

ماذا يريد «حزب الله»؟

  منذ نحو السنة، بدأ «حزب الله» يتحدث عن محاربة الفساد على أنها مشروع سياسي داخلي له في لبنان. كان هذا الطرح واحداً من وعوده الانتخابية عام 2018، وتصاعد مؤخراً بتحوله إلى حملة منظمة؛ إعلامياً وسياسياً وبرلمانياً. فماذا يريد «حزب الله» من هذا الطرح الداخلي، لا سيما أنه يتصرف كقوة ناشئة من رحم معركة محاربة… اقرأ المزيد

إيران تريد العراق لبناناً آخر!

    زيارة الرئيس الإيراني، حسن روحاني، إلى بغداد، الأولى له منذ توليه قبل ست سنوات، تأتي ضمن ضغوط عنيفة على العراقيين، يمارسها نظام طهران الذي يحتمي بالعراق في مواجهة العقوبات الأميركية. إنما العراق ليس خشبة للخلاص، فهو بلد كبير وله امتداد جغرافي وتاريخي وديني مع دول المنطقة، بما فيها السعودية وإيران. في دائرة الصراع… اقرأ المزيد

الشرق الأوسط: احتمال ترشّح أشرف ريفي في انتخابات طرابلس يخلط أوراق المعركة

بيروت: محمد شقير توقعت مصادر طرابلسية أن تكتمل صورة الترشيحات للانتخابات الفرعية التي تُجرى في 14 أبريل (نيسان)، المقبل لملء المقعد النيابي عن مدينة طرابلس الذي شغر بقبول المجلس الدستوري الطعن بنيابة ديما جمالي، وقالت لـ«الشرق الأوسط» إن المنافسة ستدور بين ثلاثة مرشحين هم، إضافةً إلى جمالي، الوزير السابق أشرف ريفي، وسامر طارق كبارة ابن… اقرأ المزيد

ملك في عالم تغير

  أخذتني المهنة في 1999 إلى مكتبي شابين عربيين آنذاك لمحاورتهما. كان قدر الأول قد ارتسم وقدر الثاني قيد الارتسام. اسم الأول عبد الله الثاني واسم الثاني بشار الأسد. وهما من جيل واحد، فحين ولد بشار في 1965 كان عبد الله الثاني في الثالثة من عمره. دخلت مكتب الشاب الأردني في عمان بعيد توليه المصير… اقرأ المزيد