IMLebanon

قلق لبناني من انتشار السلاح بحوزة فصائل «المقاومة» خلال حرب الجنوب

  5 قوى محلية وفلسطينية امتلكته… والتحدي بسحبه بعد هدوء الجبهة   يثير النشاط العسكري لخمسة فصائل لبنانية وفلسطينية على جبهة الجنوب، قلقاً على المستوى السياسي اللبناني لدى التفكير في مرحلة ما بعد الحرب، حيث سيكون لبنان في مواجهة جمع السلاح المنتشر بيد «فصائل المقاومة» التي ظهر السلاح الثقيل معها، بعدما افتتح «حزب الله» جبهة… اقرأ المزيد

خسائر «حرب جنوب لبنان» تتجاوز 1.5 مليار دولار… والزراعة المتضرر الأكبر

  وفق تقديرات أولية لعدم القدرة على المسح الميداني قبل وقف إطلاق النار   تتزايد الخسائر الاقتصادية والتجارية في لبنان يومياً مع استمرار الحرب في الجنوب وقد تخطت 200 يوم، ولا تزال مستمرة من دون أفق للحل. وفي حين لا تزال الأرقام الدقيقة المرتبطة بكل الخسائر غائبة لعدم القدرة على المسح الميداني الدقيق، توصلت الجهات… اقرأ المزيد

القرار 1701: لزوم ما لا يلزم

    يتصدر القرار الأممي 1701 العناوين الرئيسية للسجالات السياسية الداخلية في لبنان كما جولات الموفدين الأجانب إليه، وكأن تنفيذ هذا القرار هو وحده الحل للأزمة اللبنانية بتعقيداتها كافة أو أن تطبيقه بمثابة المدخل إلى حل بقية المآزق والمشكلات. صدر هذا القرار إثر حرب إسرائيل و«حزب الله» المدمرة سنة 2006، ويدعو تحت الفصل السابع إلى… اقرأ المزيد

الشرق الأوسط: باريس تؤكد أنها تعمل بشفافية مع الأميركيين وواشنطن غير قادرة على إيجاد حل للتصعيد منفردة

  ليس لفرنسا مرشح رئاسي والأسد من يمنع عودة النازحين إلى سوريا ميشال أبونجم   في ثاني جولة يقوم بها إلى الشرق الأوسط، يزور وزير الخارجية الفرنسي، ستيفان سيجورنيه، بدءاً من يوم السبت وحتى الأول من مايو (أيار)، لبنان والمملكة السعودية وإسرائيل والضفة الغربية، حيث ستكون الحرب الإسرائيلية على غزة وتهديد إسرائيل باجتياح رفح وتبعاته،… اقرأ المزيد

«القوات» تدعو المعارضة للّقاء ورفع الصوت رفضاً للحرب وتفكك الدولة

    تحت عنوان «1701 دفاعاً عن لبنان» ومقاطعة بعض الأفرقاء   تحت عنوان «1701 دفاعاً عن لبنان» يجتمع أفرقاء لبنانيون معارضون لـ«حزب الله»، السبت، في مقر حزب «القوات» لرفع الصوت؛ «رفضاً للحرب ولسيطرة الدويلة على الدولة».   هذا الاجتماع الذي دعت إليه «القوات» جاء «ابن ساعته»، بناءً على الواقع الذي يعيشه لبنان اليوم، وفي… اقرأ المزيد

شكراً إيران

تضع إيران يدها، وفق حساباتها الرسمية، على القرار السياسي والسيادي في خمس دول عربية على الأقل، بينها دولتان رئيسيتان، سوريا والعراق، إضافة إلى «حماس»، التي هي دولة ضد الدولة، وسلطة ضد السلطة، وهذه نسبة عالية في أي حسابات، لا بد من الإقرار بها، والاعتراف بمهارة الإيرانيين في حفر الجبل بإبرة.   لكن هذا الواقع يجر… اقرأ المزيد