روسيا تسميه «الأبله المفيد»!
حتى في دول الديمقراطيات الشكلية هناك حدود للغة الإهانات والتقبيح٬ التي يتراشق بها المتنافسون في الانتخابات٬ ليس على سبيل احترام النفس أو الخصم٬ بل في حد أدنى احتراًما للجهور٬ وحرًصا على صورة المعركة الانتخابية٬ وصورة البلد الذي يجري فيه هذا التنافس. وهكذا بعدما تمادى الخطاب الانتخابي بين هيلاري كلينتون ودونالد ترامب في استعمال لغة السخرية… اقرأ المزيد