IMLebanon

30 آب يوم الانتصار أعلنه عون من حيث يجب ان يعلن

  أعلن رئيس الجمهورية العماد ميشال عون «انتصار لبنان على الارهاب»، وأهدى هذا النصر الى «جميع اللبنانيين الذين من حقهم ان يفاخروا بجيشهم وقواهم الامنية». وتوجه الى قيادة الجيش بالتهنئة، والى العسكريين «صانعي النصر بالتحية»، معربا عن تمنياته «لو كان الاحتفال بالنصر اليوم تم مع رفاقكم المخطوفين، لكن عزاءنا الوحيد اننا وجدناهم، خصوصا ان معرفة… اقرأ المزيد

«الحزب» والنظام اختارا التسوية مع «داعش» قبل ان يقضي الجيش عليه

اختار الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله الرد على من ينتقدون التسوية التي أخرجت مسلحي «داعش» من الجرود اللبنانية – السورية الى دير الزور بأمان، عبر الدعوة الى «محاسبة القرار السياسي المتردد والجبان في الفترة السابقة الذي كان لا يعتبر «النصرة وداعش عدوا وسمح ببقاء العسكريين اللبنانيين في أيدي خاطفيهم»، فإن مصادر قيادية في… اقرأ المزيد

الفتنة نائمة لعن الله من يوقظها  

كان لافتاً أنّ سماحة مفتي الجمهورية اللبنانية الشيخ عبد اللطيف دريان ممتعض جداً بسبب إلغاء عطلة يوم الجمعة وهو الذي يرفض رفضاً قاطعاً هذا الإلغاء لعدة أسباب أهمها ديني ووطني وإلى هذا وذاك حرصاً منه على المساواة بين الطوائف خصوصاً أنّ لبنان البلد العربي الوحيد الذي يعيش فيه المسلمون والمسيحيون بنسبة 50% بـ50%… لذلك، وانطلاقاً… اقرأ المزيد

عودة المهزوم من سوريا  

  «بلا نصر أوّل بلا نصر تاني»، أطل حسن نصرالله مساء الاثنين ليقول جملة واحدة لبيئته «نحن أطلقنا شعار لن تسبى زينب مرتين (…)» يا سيدنا (الحسين عليه السلام) لقد وفيْنا بما عاهدناك عليه»، حزب الله سيعود من سوريا كان محتاجاً لادّعاء نصر ما، وأن يُكبّر عياره ويوازيه بيوم 25 أيار 2000، وذاك أيضاً كان… اقرأ المزيد

نعم… الجيش إنتصر فانتصر به لبنان  

إذا كان حدث بحجم ما جرى في الجرود لم يوحّد اللبنانيين، فليس هناك ما يوحّدهم على الإطلاق. ان يحقق جيشنا هذا الإنتصار الكبير على »داعش« في ظروف طبيعية جغرافية هي الأصعب في منطقة انتشار هذا التنظيم الإرهابي (…) وان يحقق النصر في ثلاثة أيام قتال، (والخبراء العسكريون والاستراتيجيون يجزمون بأن النصر تحقق في الساعات الثلاث… اقرأ المزيد

«لبنان الكبير».. الصغير؟  

  في الوقت الذي تموج المنطقة بتداعيات «التحالف العنكبوتي الكبير»: الروسيا، ايران، تركيا» ومعهما «سوريا والعراق» ومعهم «واشنطن» العائدة الى المنطقة، والتي اصبحت لـ»الروسيا» «الكلمة الاولى النافذة» فيه لها!. لذلك تموج المنطقة في هذا الوقت العصيب بـ»الصراعات الايديولوجية»، و»السياسية»، و»العرقية»، و»الطائفية» والتي مهّد لها «الإرهاب المعولم» الذي لا دين له ولا وطن.. تموج بهذه التداعيات… اقرأ المزيد