IMLebanon

خطوة كسر التساؤل؟!

جاء تأخير اعلان ترشيح رئيس تكتل التغيير والاصلاح العماد ميشال عون للرئاسة الاولى الى اليوم، بمثابة خطوة لكسر التساؤل الذي طلع به البعض لغايات وظروف سياسية من شأنها ابقاء  الحذر السياسي سائدا، جراء اعلان رئيس مجلس النواب نبيه بري انه سيكون في خط المعارضة، اضافة الى عدد من المستقلين الذين كان له دور غير واضح… اقرأ المزيد

عقبات الأمتار الأخيرة قابلة للتذليل السلس

أبواب قصر بعبدا أمام الجنرال. هذا صحيح. ومسافة الأمتار الأخيرة قصيرة ولكنها حافلة بالمطبّات والمخاطر التي لا يجهلها العماد عون ولا الرئيس سعد الحريري، ولا المراقبون. العقبة الأكبر هي عقبة الرئيس نبيه بري. مع أن كثيرين لا يفهمون إصرار رئيس حركة أمل على هذا الموقف العنيد جداً ضدّ حليف الحليف، فإنه في النتيجة حال قائمة… اقرأ المزيد

سعد رفيق الحريري  

في 27 أيلول الماضي كتبنا في هذا الهامش مقالة حملت عنوان «لو كنت مكان الرئيس سعد الحريري»، قلنا فيها: «لو كنتُ مكان الرئيس سعد الحريري لذهبتُ حتى النهاية وألقيتُ عن كاهلي عبء تحميل فريقي منفرداً مسؤوليّة التعطيل، ولضربتُ هذه الطينة بتلك العجينة وصعدتُ إلى «الرابية» أو إلى «معراب» وألقيتُ كرة النّار إلى حيث مقر التعطيل… اقرأ المزيد

المطلوب من الجنرال الحذر ثم الحذر

اما وقد حسمت معركة رئاسة الجمهورية باختيار الاكثرية رئيس تكتل التغيير والاصلاح العماد ميشال عون، فان المعارضة قد تحددت بكتلة التنمية والتحرير بزعامة رئيس مجلس النواب نبيه بري وبعض المستقلين لكنها لن تكون فاعلة لانها اقلية ولن تؤثر في المجريات السياسية الا بشكل طفيف، لا بد وان يعتبر من ضمن اللعبة الديموقراطية التي تكمل حياتنا… اقرأ المزيد

«اجتماع الحمير والمواطنين تحت الشُّرفة الجميلة»*

سأتفرّغ خلال نهاية هذا الأسبوع لوضع اللمسات الأخيرة على نصّ مسرحيّ أكتبه يحمل عنوان «اجتماع الحمير والمواطنين تحت الشّرفة الجميلة»، وأتمنّى لو تتاح لي فرصة تقديمه على خشبة واحد من مسارح بيروت.. في 28 آب من العام 2009 نشرنا في هذا الهامش مشهداً من هذه المسرحية حمل عنوان «عن الميدنة.. حوار مع «الحمار» وأشرنا حينها… اقرأ المزيد

للمرة الثانية سيكون الاستحقاق الرئاسي لبنانياً

منذ العام 1943 ولغاية اليوم، الاستحقاقات الرئاسية كلها كانت باتفاقات خارجية، بدأت بالانكليز والفرنسيين، ثم بجمال عبدالناصر… وفي العام 1970 اتفق الزعماء المسيحيون الثلاثة كميل شمعون وبيار الجميّل وريمون إدّة (بعد فوزهم في الانتخابات النيابية في العام 1968) فرشحوا سليمان فرنجية الذي فاز بصوت واحد كان صوت نائب الكورة فايز غصن الذي كان محسوباً على… اقرأ المزيد