«الشبح» الذي مات بـ«الصدفة»
لا يلتقي لبنانيّان إلا ويتحدّثان عن نظّارة DolceـGabbana التي كان مصطفى بدرالدّين يخفي وراءها عينيه في صورته المنشورة بعد اغتياله، أو يطرحان السؤال: «هل مات فعلاً أم أنّ الصندوق كان فارغاً»؟! يَكادُ أحدٌ لا يُصدّق إعلان نبأ مَقتل مصطفى بدرالدّين، وبالتأكيد لهذا التساؤل وعدم تصديق رواية موته أسباب كثيرة، وأوّلها بالتأكيد وصفه بـ»الشّبح»، والمساهم الأوّل… اقرأ المزيد