بيروت تسامح.. ولكن «لا تنسى»
فيما كان أهل بيروت يتابعون الأزمة المريرة التي «دفنت» مدينتهم بأطنان النفايات، كان وليد بك جنبلاط يمارس عبر موقع تويتر لعبة سخيفة عبر تعليقات «تافهة» يسخر فيها من شركة «سوكلين» ورجُلِها «ميسرة سُكّر»، ومن يُراجع تعليقات جنبلاط على تويتر منذ 17 الشهر الجاري يكتشف نواياه المبيّته لدفع الأمور باتجاه الكارثة التي نزلت بلبنان عموماً وبيروت… اقرأ المزيد