وليد المعلم و»العدوان الخارجي»!
ربما؛ الڤيتو الروسي والصيني هما اللذان يتركان بشار الجعفري ممثلاً لنظام الأسد في الأمم والمتحدة وهما أيضاً اللذان أوقفا وليد المعلّم بالأمس ليتلو خطاباً «مملاً» على عادة ديبلوماسية «البطء الشديد»، وأن يُحاضر من على منبر العالم متبجّحاً أنّ: «السوريون اختاروا رئيسهم «بانتخابات حرة ونزيهة»، ولولا هذا الڤيتو لاتخذ قرار تعليق عضويّة نظام بشّار الأسد… اقرأ المزيد