IMLebanon

الى أين… وإلى متى؟

إنّ ما يحدث في العالم العربي مؤسف ومؤلم ويدعو الى كثير من التأمّل، وبغض النظر عن: مَن مع مَن، ومَن ضد مَن… يفترض التبصّر بهذا الواقع. «النصرة»… «داعش»… النظام… المعارضة السورية(…) والواقع يتكشّف عن الحقيقة المرّة في سوريا كلها، ألا وهي: العلوي يقاتل السنّي! تلك هي الحقيقة ولو اتخذت أوجهاً عدة في الظاهر! وفي العراق… اقرأ المزيد

الجيش اللبناني والطائفة السُنيّة «النجاة» من الفخّ

  «الأمن بالتراضي» يُفضي دائماً إلى كارثة كبرى، وأنصاف الحلول لا تُفضي إلا إلى طريق مسدود، والتكّلفة الباهظة التي دفعها الجيش اللبناني لإنقاذ «طرابلس لبنان» لا «الشام» من بؤر الإرهاب ومشاريع «الإمارة»، ربّما كانت لتكون أقلّ بكثير لو تُرك الجيش اللبناني يخوض حملة على إرهاب «المتأسلمين» و»مربعات الزعران الأمنيّة» وأن يجتثّها من جذورها،ولا يوجد مبرّر… اقرأ المزيد

الجيش بسط سيطرته على بحنين وواصل تعقب الارهابيين في الاودية والبساتين

بسط الجيش منذ فجر امس، سيطرته الكاملة على مناطق الضنية سيما بلدة بحنين التي كانت في الايام الماضية مسرحا لاشتباكات بين مسلحين والجيش اللبناني. وفي هذا الاطار، ساد البلدة هدوء حذر، وقام الجيش بمداهمات ومشّط البساتين لملاحقة المسلحين، وسير دورياته منعا لاي اخلال بالامن . في موزاة ذلك، تسلم المغاوير المهمة العسكرية في المنطقة وانتشروا… اقرأ المزيد

العين تدمع.. والقلب يحزن..

ما يجري في عاصمة الشمال، «الفيحاء»، من تطورات هذه الأيام، يدمي القلب، ويحرق العينين… مؤلم ويكاد يكون «محبطاً» في بعض جوانبه… فطرابلس، هذه المدينة، التي امتازت على مدى التاريخ، بأنّها «مدينة العلم والعلماء»، ومقصد كل طالب علم ومعرفة وأمن واستقرار وأمان، وهناءة عيش، من غير تمييز بين طائفة وأخرى، ومذهب وآخر، ولم تتخلف يوماً عن… اقرأ المزيد

الجيش يحبط محاولة المسلحين السيطرة على طرابلس

الجيش يحبط محاولة المسلحين السيطرة على طرابلس اشتباكات عنيفة بين الجيش ومسلحين مرتبطين بـ«النصرة» و «داعش» شمالا وعناصره تصدت للارهابيين في التبانة والزاهرية وبحنين والمنية والمحمرة بمشاركة بحرية وجوية   تواصلت الاشتباكات بعنف امس على كل المحاور في التبانة بطرابلس بين مجموعات كبيرة من المسلحين وعناصر الجيش، واستخدمت في هذه المعارك كل انواع الاسلحة الرشاشة… اقرأ المزيد

هجرة النبي و»سِوَارَيْ كسرى»

  «اشتدّ الظلام» بالمسلمين وحولهم، جاءنا الزمنٌ «الفارسي الكسروي» و«الداعشيُّ الظلاميّ»، لا؛ هذا ليس «إسلاماً»، فداعش والنصرة «إرهابٌ موصوف»، وإسلام إيران الخميني «حلمٌ كسرويٌّ متوهّم»، ألفٌ وأربعماية وستةٌ وثلاثون عاماً، على هجرة نبيّ الإسلام صلوات الله وسلامه عليه من مكّة المكرّمة إلى مدينته المنوّرة، التي أضاء منها كلّ شيء يوم دخلها، 1436 عاماً والإسلام بتوحيده… اقرأ المزيد