المبالغة في رمي مسؤولية الشغور على الافرقاء المسيحيين؟!
قد تكون مبالغة سياسية غير مألوفة رمي مسؤولية استمرار «الشغور» في موقع الرئاسة الأولى، على الافرقاء المسيحيين، لاسيما الموارنة منهم، دون سائر الافرقاء… فرئيس الجمهورية وإن كان يفترض «ميثاقياً» ان ينتمي الى الطائفة المارونية، فهو رئيس جمهورية لبنان، كل لبنان، بكل أطيافه ولا تمييز بين منطقة ومنطقة، طائفة وأخرى، مذهب وآخر… ويشارك في انتخابه سائر… اقرأ المزيد