IMLebanon

المبالغة في رمي مسؤولية الشغور على الافرقاء المسيحيين؟!

قد تكون مبالغة سياسية غير مألوفة رمي مسؤولية استمرار «الشغور» في موقع الرئاسة الأولى، على الافرقاء المسيحيين، لاسيما الموارنة منهم، دون سائر الافرقاء… فرئيس الجمهورية وإن كان يفترض «ميثاقياً» ان ينتمي الى الطائفة المارونية، فهو رئيس جمهورية لبنان، كل لبنان، بكل أطيافه ولا تمييز بين منطقة ومنطقة، طائفة وأخرى، مذهب وآخر… ويشارك في انتخابه سائر… اقرأ المزيد

انتحاري الروشة تحول اشلاء واعتقال شريكيه وسقوط 11 جريحا…ضبط حقيبة متفجرات وحزام ناسف…المشنوق: انهم ارهابيون وليسوا “احرارا”

انتحاري الروشة تحول اشلاء واعتقال شريكيه وسقوط 11 جريحا…ضبط حقيبة متفجرات وحزام ناسف…المشنوق: انهم ارهابيون وليسوا “احرارا” فجّر إنتحاري نفسه داخل غرفته في فندق «دو روي» في الروشة، مساء أمس، أثناء عملية مداهمة للأمن العام، وأفيد عن «وجود إنتحاريين سعوديين في الفندق «دو روي» في الروشة أحدهما فجر نفسه ويدعى عبدالرحمن الحميضي في ما تم… اقرأ المزيد

هل فهمتم الرسالة؟

مكتوب على لبنان أن يدفع ثمن موقعه الجغرافي، وأيضاً أن يدفع ثمناً ثانياً عن تركيبته الديموغرافية. ليس من بلد في هذا العالم فيه العدد الكبير من الطوائف مثل لبنان (19 طائفة). هذا التفجير الثالث خلال أربعة أيام، ومن أسف كنا نتمنى ونحن ننتظر موسماً سياحياً واعداً ألاّ ندفع هذه الضريبة القاسية عما يجري في العالم… اقرأ المزيد

 جعجع و«حرب إلغاء الرئاسة»

سيظلّ المشهد اللبناني مقلقاً بعد تفجير الأمس الذي طاول «فم» الضاحية الجنوبية، ومع الحديث عن البحث الجاري عن ثلاث سيارات مفخخة، وأكثر ما يخيف في حديث الانفجارات البحث عن شاحنة مفخخة بـ 3 أطنان من المتفجرات، أي ما يعادل ثلاثة آلاف كيلو من المتفجرات، وهي كافية لتفجير منطقة بكاملها، ورغم أن كلمة «الأمن ممسوك» ـ… اقرأ المزيد

دقت ساعة الحقيقة

لا تكفي عبارات الإدانة للتفجيرين الأخيرين اللذين تلاحقا بين ضهر البيدر والطيونة على أبواب الضاحية الجنوبية.   صحيح أنّ هذا التفجير وقع في الضاحية حيث الهوية عموماً معروفة والسكان معروفون انتماءً وأكثرية… إلاّ أنّه تفجير يحدث في لبنان كله يطاول اللبنانيين جميعاً. فليس هناك من منطقة في لبنان إلاّ وتمثّل الواقع الديموغرافي اللبناني من اختلاف… اقرأ المزيد

متفجرة الطيونة تستنهض مساعي الانتخاب الرئاسي

اذا كان تفجير الضاحية المنزوع المسؤولية بخلاف ما سبقه من التفجيرات الممهورة تارة بتوقيع «داعش» وأخرى لـ»أحرار السنة»، اتخذ ابعادا خطيرة من زاوية توقيته نسبة لحصوله بعد ثلاثة ايام على تفجير ضهر البيدر على رغم الاجراءات الامنية المشددة خصوصا في المنطقة المستهدفة، فان الاستنفار السياسي الذي خلفه الخرق الامني للساحة الداخلية لا سيما على مستوى… اقرأ المزيد