IMLebanon

الشرق: مولوي يطمئن اللبنانيين والعرب.. ولقاء تشاوري في الديمان اليوم  

  اماط سفير المملكة العربية السعودية في بيروت وليد البخاري اللثام عن خلفيات بيانات التحذير لرعايا خليجيين واجانب باشارته الى انها ترتبط باشتباكات عين الحلوة حرصا على سلامة مواطنيهم،وبقي مجهولا هو توقيت التحذيرات وتزامنها دفعة واحدة على رغم ان الاشتباكات في المخيم هدأت، وسحبت الوساطات والاجتماعات المكوكية فتيل التفجير نسبياً. واذ حرص البخاري على ضخ… اقرأ المزيد

التحذيرات الخليجية والبعد الإقليمي لعين الحلوة

  يؤكد البعد الإقليمي للإشتباكات التي دارت في مخيم عين الحلوة الفلسطيني القريب من صيدا في جنوب لبنان الدعوات الصادرة عن خمس دول خليجيّة، في مقدمها السعودية إلى مواطنيها. تحذر هذه الدعوات مواطني الدول الخمس (السعودية وقطر والبحرين والكويت وسلطنة عمان) من خطورة الوضع الأمني في لبنان. تذهب دول معيّنة إلى الطلب من مواطنيها مغادرة… اقرأ المزيد

التقيّة… ماذا تعني… ومن يمارسها؟  

    عندما تمّ توقيع الاتفاق بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الاسلامية في إيران برعاية صينية، أشرت يومذاك الى ان إيران ليست صادقة في ما ذهب إليه الاتفاق… لأنّ التقيّة مبدأ من مبادئ الشيعة والمسؤولين في إيران. وقلت إنه لو كان هناك أحد من الجيل القديم في المملكة كالملك فهد أو الملك عبدالله أو الأمير… اقرأ المزيد

الجميع يعلمون… ولكن لا أحد يتجرّأ على قول الحقيقة

    ثلاث سنوات مرّت على تفجير مستودع في مرفأ بيروت، يحتوي على كميات من نيترات الأمونيوم المتفجّر الذي كان يستخدمه الجيش السوري في صناعة البراميل التي كانت الطائرات السورية تلقيها وتقتل بها الشعب السوري المنتفض على النظام المجرم، الذي قتل مليوناً وخمسماية ألف مواطن، وهجّر اثني عشر مليون مواطن في أكبر عملية إجرامية حصلت… اقرأ المزيد

الشرق: 3 سنوات على جريمة المرفأ والحقيقة والعدالة مغيبتان  

    هو شبح انفجار العصر بضحاياه الـ 230 وجرحاه والمتضررين منه، يستعيده اللبنانيون بفصوله المأسوية اليوم. هي بيروت التي تدمرت بإرادة من يفترض انهم مسؤولون عن امنها وامانها وازدهارها، هي كارثة العصر التي ابكت ملايين حول العالم الا اركان المنظومة الذين ما زالوا بعد ثلاث سنوات يمنعون الحقيقة غير آبهين بدعوات امهات واهالي الشهداء… اقرأ المزيد

رسالة إيرانية من عين الحلوة الى مصر وتركيا  

    عملية اغتيال العقيد ابو اشرف العرموشي مسؤول الأمن الوطني في «فتح» مع أربعة من مرافقيه على مدخل عين الحلوة لم تكن عملية عادية، بل كانت رسالة موجهة للاجتماع الذي عقد في اسطنبول بين رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس واسماعيل هنية على رأس وفد من «حماس»، طبعاً بحضور الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.  … اقرأ المزيد