المكّوك الفرنسي
ما إن انتهى الفصل الجديد من مسرحية انتخاب رئيس الجمهورية، امس، حتى رن جرس الهاتف ليكون المتكلم عبر البحار صديقي الديبلوماسي الغربي، عاشق لبنان المتيّم، وليقول، ورنّة الألم تجرّح في صوته: يا رجل ماذا دهاكم؟ الى أين تمضون في هذه المسرحية التي لا نهاية لها في ما أرى من أفق مسدود! ألا يخجل… اقرأ المزيد