ورثة إبليس!
«وجوهكم أقنعة بالغة المرونة/ طلاؤها حصافة، وقعرها رعونة/ صفّق إبليس لها مندهشاً، وباعكم فنونه/ وقال: إني راحل، ما عاد لي دور هنا، دوري أنا أنتم ستلعبونه»، مُعذَّبَة ومُعَذِّبَة هذه المنطقة التي قُدرت لنا الولادة فيها، أينما وجّهتَ وجهك ألفيت شعوب بلدانها مسلوبة منهوبة تصارع حتى الرمق الأخير لتعيش ويعيش أبناؤها كفاف أيامهم، وفي أيامهم… اقرأ المزيد