هولاند في بيروت وعينه على الإليزيه مجدداً
ما حدا مرتاح… شعارٌ من الحياة العامة، يُطبَّق اليوم أكثر ما يُطبَّق على الحياة السياسية اللبنانية وتلك المرتبطة بلبنان. وعدم الإرتياح هذا من أولى نتائجه أنه يؤدي إلى تناقضات وأحياناً إلى إرتباكات. فلبنان الرسمي الذي يقف في الداخل عاجزاً وفي الخارج محاصراً، لم تعد سياسته واضحة وثابتة من القضايا الأساسية المطروحة. لبنان الرسمي لا يملك… اقرأ المزيد