الحريري في شهر آلامِهِ وآمالِهِ دَعوه في حرْمة الشهادة
كان يمكن لسعد الحريري بعد ١٤ شباط ٢٠٠٥ ان يلملم الجرح الكبير وينسحب مع عائلته من العمل الذي لم يكن والده يحضره له ولا هو كان يدرك لحظة انه سيرثه لكن جمهور رفيق الحريري على مساحة لبنان والعالم العربي شاء ان يلعب القدر مرة جديدة لمستقبل الابن الشاب الثلاثيني الذي كان ينحني عند كتف والده… اقرأ المزيد