قضية الرهائن كشفت كل نقاط الضعف
محنة العسكريين المخطوفين على أيدي داعش والنصرة جزء من محنة لبنان المهدد مصيره. هم رهائن إرهاب تكفيري متوحش وقاطع رؤوس. وهو رهينة، لا فقط من يريد له أن يكون مقطوع الرأس بل أيضاً مصالح متناقضة لقوى متعددة في الداخل والخارج، حيث تتشابك الخطوط وتتداخل الحدود بين من يلعب دور الصديق ومن يمارس الخصومة وحتى العداء.… اقرأ المزيد