طرح السنتين يضرب الشكل في الموقع الرئاسي
في الوقت الذي نسف فيه «اتفاق الطائف» الذي بات دستور الجمهورية الثانية صلاحيات الرئاسة الاولى حيث بات من يشغل الموقع الاول في الدولة اشبه ما يكون بملكة بريطانيا التي «تملك ولا تحكم» بينما رئيس الجمهورية العتيد «لا يملك ولا يحكم» بل مجرد واجهة «بروتوكولية» وفق ما قاله الرئيس الراحل الياس الهراوي حيث تنحصر صلاحياته به… اقرأ المزيد