توتر على خط بكركي والرابية ومعراب
طغت قضية العسكريين المخطوفين على المشهد السياسي الداخلي الذي انقسم بين المتابعة الحثيثة للحراك «المسيحي» المواكب لملف التسوية الرئاسية والامل المحفوف بالخوف والحذر من عملية التبادل مع جبهة «النصرة» لاطلاق العسكريين الرهائن لديها. واذا كانت المبادرة في ملف التسوية محصورة بالملعب الداخلي خلافا لعملية التبادل، فان مصادر وزارية لاحظت ان التردد يشكل العنوان الابرز في… اقرأ المزيد