سلبية «النووي» تدفع برئيس من خارج المحاور
الضياع والمفاخرة بنسبهما المتفاوتة اللذين ارخيا بثقلهما على القوى السياسية اللبنانية بعد توقيع الاتفاق النووي بين مجموعة الدول الست وبين الجمهورية الاسلامية الايرانية، لن يكونا الى حدّ ما باباً سريعاً لاخراج البلاد من الفراغ الرئاسي، لا بل ان الرهان من جانب محور الممانعة بأن توقيع الاتفاق من شأنه ان يميل كفة التوازن لصالحه، لا يمكن… اقرأ المزيد