الحكومة الأسبوع المقبل…. وثلاثة وزراء «طاروا»
فيما عملية ترسيم حدود نفوذ الدول والمحاور في المنطقة تتنقل بين فيينا، حيث المحادثات النووية «المعلقة»، ونيويورك المنتظرة لاخراج التسويات الدولية، وبغداد حيث الحوار الاقليمي السعودي – الايراني «عالقطعة»، يبدو ان الصراع حول لبنان وموقعه عاد الى الواجهة، وإن ما زال «عالبارد» حتى الساعة ولم يتّخذ بعد الكباش وشكل الاشتباكات الساخنة، تقاطعت الضغوط… اقرأ المزيد