أنا سنيّ مصاب بالطائفية.. هل من علاج؟
كتبتُ هنا قبل سنوات مقالاً بعنوان «أن تكون سنيّاً الآن»، وكان هذا العنوان تيمّناً بالمقال الذي كتبَته الدكتورة ليلى فياض قبل ذلك بعنوان «أن تكون شيعيّاً الآن». من حيث المبدأ هذان العنوانان حقيقتان ويقدّمان إشكالية المواطنية اللبنانية الطائفية لأنّ كلّ لبناني طائفي. يعني كاتب هذه الكلمات سنيّ لبنانيّ بشكل عام، وسنيّ بعلبكيّ بشكل خاص. وهناك… اقرأ المزيد