الحرب الشّاملة مستبعدة رغم عمليّة «صفد» الغامضة ومجزرة «النّبطيّة» المروّعة.
يقال: «لا تقاس حرب بحرب»، فكلّ حرب لها ظروفها وأسبابها وأهدافها وغاياتها، وفي كلّ حرب تختلف تناقضات وتقاطعات مصالح القوى المعنيّة بطرفيها أو أطرافها، فقد يلتقي متخاصمان ويفترق متحالفان في حرب بين طرفين، ثمّ تنقلب المعادلة في حرب أخرى بين ذات الطّرفين. ولذلك وقع كثيرون في خطأ مقارنة حرب «طوفان الأقصى» بحرب تمّوز 2006… اقرأ المزيد