من حكومة تصريف الأعمال إلى حكومة تصريف الوطن
أسوأ من العام 2015؟! يصعب أن يمر على لبنان مثل سوئه وسيئاته وتجاوزاته وتسليمه لمقاليد البلاد كافة للمجهول، ولتعطيل المؤسسات ولإتخاذ القيِّمين الفعليين على أمورها قراراً بقطع رأس الرئاسة والإحتفاظ به في ثلاجة التطورات الدولية والإقليمية، ولإستعماله كرة ملقى بها في ملعب الأحداث، تتقاذفه ركلات الأقدام وتوجهات وتوجيهات القريب والبعيد، بانتظار أن تظهر حقيقة الأوضاع… اقرأ المزيد