IMLebanon

لبنان بلا رفيق الحريري..

ما أبعد اليوم عن البارحة! أين كان لبنان قبل 14 شباط 2004، وأين أصبح بعد عشر سنوات بلا رفيق الحريري؟… ماذا بقي من الطموحات والآمال والأحلام التي زرعها الشهيد الكبير في نفوس وعقول الأجيال الصاعدة، ليُعزّزْ إيمانهم ببلدهم وطناً يستحق البقاء والرخاء؟.. كيف تحوّلت ورش الإعمار والإنماء إلى منصّات لتبادل الاتهامات والحملات بين أطراف طبقة… اقرأ المزيد

ثلاث كواليس اخبارية  

همس  ازداد اهتمام دولة كبرى بلبنان مع المتغيّرات المتسارعة على الجبهة السورية، والاستفادة من عنصر الاستقرار لزيادة تثبيت نفوذها بمواجهة قوة إقليمية طامحة؟  غمز  وصلت رسائل تأييد من أكثر من وزير، من دون الإفصاح عنها، لوزير شمالي أحدث صدمة في مجلس الوزراء. لغز  تجري اتصالات مع متحاورين لتجاوز عقدة، ظهرت مؤخراً، وذات صلة بأحد المتهمين… اقرأ المزيد

الحريري على خُطى والده الشهيد: تجديد الثقة بالإعتدال ونهج الحوار

الحريري على خُطى والده الشهيد: تجديد الثقة بالإعتدال ونهج الحوار التنكُّر للدستور يدفع مجلس الوزراء إلى إجازة.. ومحاولة جنبلاطية مع عون للتفاهم قبل ساعات من إلقاء الرئيس سعد الحريري خطابه الذي وصف بأنه على «درجة كبيرة من الأهمية والمسؤولية»، استعاد اللبنانيون في الايام الماضية هول الجريمة البشعة التي أصابت بلدهم وعيشه واقتصاده ومؤسساته، باغتيال الرئيس… اقرأ المزيد

ماذا بقي من حُلُمْ رفيق الحريري؟

عشرة أعوام مضت على الزلزال الذي هزّ وسط بيروت، بل الذي أعاد لبنان سنين إلى الخلف، في ضربة كانت قاضية على رؤيا الرئيس الشهيد رفيق الحريري لإعادة إعمار الوطن، وإطلاق خطة التنمية، والنهوض بمؤسساته واقتصاده، عبر تأمين الدعم المادي من خلال مؤتمرات باريس 1-2 وترسيخ دوره ووجوده مع المجتمع الدولي، حيث وظّف علاقاته الدولية لخدمة… اقرأ المزيد

بداية النهاية لـ «داعش».. وتوازن في العملية السياسية بين السنّة والشيعة

خبير عسكري عراقي يقرأ في التحوّلات العراقية وانعكاساتها الإقليمية – الدولية بداية النهاية لـ «داعش».. وتوازن في العملية السياسية بين السنّة والشيعة الفيدرالية العراقية المرتقبة تمهّد لإقناع اللبنانيين بالسير باللامركزية الإدارية للحفاظ على صيغة الوحدة يذهب خبير عسكري عراقي، كان يشغل منصباً عسكرياً رفيعاً حتى العام 2011 قبل أن يقتصّ منه رئيس الوزراء العراقي السابق نوري… اقرأ المزيد

مجلس رئاسي

بعد ثلاثة أيام تطوي ما يسمّى بحكومة المصلحة الوطنية الشمعة الأولى من عمرها، وبدلاً من أن تحتفل بإنجازاتها على مدى عام مضى، ازدادت غرقاً في إخفاقاتها، وضآلة إنتاجيتها لولا البعض منها كالتشكيلات الإدارية التي أنجزت قبل انتهاء ولاية الرئيس ميشال سليمان. فجلسة إطفاء الشمعة الأولى، أطاحت بها الخلافات الوزارية حول أمور أقل ما يُقال فيها… اقرأ المزيد