شراكة مصلحة.. أم وطن!
تقترب مواعيد الاستحقاقات الداخلية، في حين تحافظ الطبقة السياسية على سلبيتها التي شلت الدولة، وعطلت المرافق، ووضعت المواطن في مواجهة مع ملفات خانقة، أوّلها وأهمها معيشياً تبدأ بأزمة ماء غير مسبوقة، يتحمل مسؤوليتها التغيّر المناخي، من جهة، حيث سجلت معدلات المتساقطات أدنى مستوياتها، وسوء إدارة الأزمة، وغياب الخطط لاستيعابها، من حيث بناء السدود، وتحديث الشبكة… اقرأ المزيد