ردّ الحزب محكوم بانفتاح طهران على واشنطن
في مقارنة بسيطة بين الرد الإيراني على إسرائيل، ثأرا لاستهداف مبنى القنصلية الايرانية في دمشق بشهر نيسان الماضي ومقتل عدد من مسؤولي وضباط الحرس الثوري الايراني فيه، ورد حزب الله على الدولة العبرية، انتقاما لاغتيال القائد العسكري البارز في حزب الله فؤاد شكر بالضاحية الجنوبية لبيروت، هناك اوجه شبه في جوانب عدة أولها، تحضير… اقرأ المزيد