المثالثة على الباب.. فهل تسرّعها باريس أم يجبهها الفاتيكان؟
الجمهورية القلقة يتقاسمها ثلثان قويان ويخشاها ثلث هجين لا سند له قد تكون المثالثة التي طالما حذّر منها المسيحيون وحذِروا منها، أكثر قربا الى التحقق مما تصوّروا يوما. أصلا، تتحقق المثالثة تدرّجا، ممارسةً وبحنكة مشهودة، فيما يبدو جليا أن ثمة من لم يعد يكتفِ بها عرفا، فيسعى الى تثبيتها نصا ودستورا، ويؤسس… اقرأ المزيد