IMLebanon

حقبة جديدة على كل المستويات!

  كل همّ جديد يجعل الشعب اللبناني ينسى الهم الذي سبقه. قبل تفشي وباء “كورونا” وما انطوى عليه من مخاطر جماعية حول الكرة الأرضية قاطبة كانت هموم اللبنانيين كبيرة ومشاكلهم عميقة وتكاد تكون مستعصية على الحل.   حالة الانهيار الاقتصادي والمالي والضائقة المعيشية لم تُعالج وستعود لتطل برأسها فور استعادة الحياة الطبيعية لدورتها المتوقفة قسرياً… اقرأ المزيد

حين تُمتحن الفراشة ميّ شدياق كما الذهب في النار

    لا، ليست سيئة الحظ ولا “منحوسة” بل إمرأة مؤمنة واثقة بأن الذهب يُمتحن في النار. ينادونها في البيت “ميوش” ويصفها معارفها “بالفراشة” ويجزم كل من تعرّف اليها أنها امرأة حساسة جداً وقوية جداً جداً. كثيرون لا يحبّونها “والدنيا أطباع وأذواق وشخصيات ومصالح وانتماءات” لكن هناك من يكرهونها ويشمتون بها ويشتمونها وهي تُردّد في… اقرأ المزيد

خفايا نداء الوطن

  يتردد أن أعضاء في الفريق الاستشاري لوزير يلعب دوراً محورياً في الحكومة، يبدون استياءً من أداء الوزير في معالجة الأزمات والملفات. برّر أحد الوزراء في مجلس خاص عدم إقدام الحكومة على إعلان حالة الطوارئ، بالقول: “إعلان الطوارئ يحتاج إلى تأمين البدائل الغذائية لذوي الدخل المحدود”. لم يمنع الانشغال بـ”كورونا” احتدام الخلاف مجدداً بين تيارين… اقرأ المزيد

نداء الوطن: صفقات بـ”قفازات” الكورونا… “اللي استحوا ماتوا”!

  الخلاف على “التعيينات” يُفرمل “الكابيتال كونترول”   أن تملك السلطة التي ترعى قوننة السطو على أموال المواطنين جرأة مطالبتهم بـ”تقاسم الرغيف” لمواجهة التحديات فتلك الوقاحة بعينها، وأن تبادر هذه السلطة نفسها إلى الاستمرار بسياسة “تقاسم المغانم” والاستثمار بهموم الناس وانشغالهم بتفشي الوباء، لتمرير الصفقات بـ”قفازات” الكورونا فتلك لا يصح فيها سوى “اللي استحوا ماتوا”.… اقرأ المزيد

الكورة والكورونا… العبرة في صمود الخطّة

  أيام حاسمة أمام لبنان في معركته مع وباء “كورونا”، والقرار بات في يد الشعب ومدى التزامه بالحجر المنزلي وإلا ستكون البلاد أمام تفشي هذا الوباء الخطير.   تأخّر الشعب اللبناني في إدراك مخاطر “كورونا”، إذ إنه اعتبر أن المناداة بالحجر المنزلي فرصة للتنزه والاختلاط وتعويض النقص في الواجبات الإجتماعية، فأتت كارثة الإصابات المتصاعدة لتضع… اقرأ المزيد

هل شاهدتم “ام.تي.في” من “علياء” كراسيكم؟

  لم تحقق محطة “ام.تي.في” في “التيليتون” سبقاً إعلامياً فحسب، فامتزاج صدقية المحطة بنجومية مارسيل غانم جعل خطوتها إنجازاً وطنياً كبيراً أيضاً.   مؤثرة هذه العاطفة التي دفعت كباراً وصغاراً الى التبرّع بكثيرٍ أو بنزرٍ قليل. فاللبنانيون اكتشفوا مجدّداً أن لا فرق بين لبناني ولبناني في مواجهة عدو شرس غير مرئي، وأيقنوا أنّ الخلافات مهما… اقرأ المزيد