أبعد من التضامن “الفولكلوري”… إنها قضية حريات!
يخطىء من يظن أن الحركة السياسية والإعلامية التضامنية التي تتولد بعد كل “اعتداء” على الصحافة الحرة هي مجرد حركة فولكلورية الهدف منها الإدلاء بالتصاريح أمام شاشات التلفزة أو توزيع الابتسامات أمام عدسات و”فلاشات” الكاميرات. المسألة أبعد وأعمق من ذلك بكثير، إنها تعكس قناعة بأن ثمة ميزة باقية للبنان (مع تقهقر وتلاشي الميزات الأخرى… اقرأ المزيد