إحذروا ابتسامة جعجع!
أنْ يعتلي زعيم منبراً وينتقي لغة تشبهه، أمام رأي عام موحّد اللون، أمر سهل. لكن أن يجلس زعيم مسيحي بين جمهور متنوّع فكرياً وعقائدياً ودينياً، ويحاكي في كلماته الأولى وجع المواطن اللبناني الشيعي الحرّ، ويحاور ويردد اسم مواطن مسيحي منتقد خلفه، ويفتح النقاش مع الشيعي “المقاوم” الذي يحاول إغلاق الباب، ويضع أمام السنّي ميزان… اقرأ المزيد