IMLebanon

خفايا نداء الوطن

  يزور رئيس “الاشــتراكي” وليد جنبلاط الولايــات المتحدة في الخريف المقبل تلبية لدعــوة تلقاها لحضور تكريــم للســفري الســابق في لبنان جيفري فليتمان. عــادت الفــوضى إلى الإفادات المتعلقة بــالإضرار بمصــادر المياه والمناطق الحرجيــة التي تصدر عن وزارة الطاقــة فيما لا يــزال معلقا طلب النيابــة العامة المالية بملاحقة موظف ساهم في تقديم إفادة مشكوك  بســلامتها بعــد إخبار… اقرأ المزيد

المعالجات تُخيّط بإبرة التمايز… بين أرسلان والغريب

يواصل رئيسا “الحزب التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط والحزب “الديموقراطي اللبناني” طلال ارسلان، لعبة رفع السقوف، وإن اختلف موقع كل منهما. خرج “المير” من لقائه مع رئيس مجلس النواب نبيه بري متمسكاً بمطلب الإحالة إلى المجلس العدلي محذراً من ترك “الناس تأخذ حقها بيدها”. أما “البيك”، فيحاول قدر المستطاع جرّ الجميع إلى خطّ “المساواة” الوسطي، فنبش… اقرأ المزيد

الغريب غائب عن “الشؤون”… وغارق في “قبرشمون”

  ينتظر الجميع أن يعود مجلس الوزراء إلى عقد جلساته بعد طول غياب، خصوصاً أن هناك عدداً كبيراً من الملفات الملحّة التي تنتظر البتّ فيها. تشير الأجواء إلى وجود ضبابيّة في مكان ما لا تساهم في حلّ أزمة إجتماعات الحكومة، وسط غياب مخرج لأحداث قبرشمون يرضي الجميع ولا يُظهر أي فريق أنه خرج منهزماً.  … اقرأ المزيد

أُعقُدها… وتوكّل أنت رئيس الحكومة

    جنبلاط: “الشويفات” و”البساتين” إلى “العدلي” معاً لم يعد مسموحاً إبقاء الحكومة معطّلة جراء حادث أمني، وأن تكون البلاد رهينة بيد فريق سياسي انتظر فرصة “قبرشمون” لينقضّ على خصومه، فيما ينتظر اللبنانيون من “العهد القوي” اجتراح الحلول الانقاذية للوضع الاقتصادي المتدهور، وسط تطورات إقليمية مخيفة تستدعي الحكمة والعودة إلى المؤسسات الدستورية ومعالجة قضايا الناس،… اقرأ المزيد

خفايا نداء الوطن

  يتردد أن بعض منسقيات “الوطني الحر” توجه دعوات لمفصولين من التيار للمشــاركة في الاحتفــال المركزي  الذي سيقيمه التيار في السابع من آب المقبل. يتداول عدد من القيادات المناهضة للحكومة في إمكان قيام جبهة معارضة يكون عنوانها الأساسي “وقف الانقلاب على الطائف وتغيـيـر النظام الطائفي”، وستضم شخصيات وأحزابا في طليعتها الحــزب الشــيوعي وحركة الشــعب والتنظيم… اقرأ المزيد

باسيل يلغي موافقة عون على “العسكرية”

  عاد “وزير العهد” جبران باسيل إلى بيروت وعاد معه ملف قبرشمون إلى مربعه الأول، وما كان وافق عليه رئيس الجمهورية ميشال عون بإحالة القضية إلى “المحكمة العسكرية” عدل عنه، لتستكمل عملية تعطيل الحكومة لأكثر من ثلاثة أسابيع بشحنة “باسيلية” إضافية، في وقت بدأ فيه الحصار السياسي الذي يتعرض له رئيس الحزب “الاشتراكي” وليد جنبلاط… اقرأ المزيد