إلى حلب.. المدينة البيضاء
اجتمع العالم كلّه بالأمس على التفجّع على حلب وعلى المدنيّين الذين أعدموا وعلى رسالة الصبيّة الممرضة الحلبيّة التي انتحرت حتى لا تُغتصب ـ إن صحّت الرّسالة والرواية ـ شخصيّاً لا أريد المشاركة لا في الصمت العاجز ولا في الرّفض الصّارخ للجرائم والفظاعات المرتكبة في حلب، فقد مرّ على تفجّعنا ما يقارب السنوات الستّ، من درعا… اقرأ المزيد